HUKUM DARBUKA/CALTI YG MENGIRINGI LANTUNAN SHOLAWAT NABI

Darbuka atau Calti merupakan alat musik yang mengiringi alunan Sholawat Nabi dan penggunaannya sudah menjadi sebuah trend di kalangan para santri, kyai dan bahkan habaib. Kehadiran calti seolah menambah suasana semakin asyik, laksana keindahan yang mengalir deras di belantara jiwa sang perindu setelah sekian lama memendam kerinduannya terhadap sang kekasih, pujaan hatinya.

Namun di sisi lain, status hukum darbuka dan calti masih dipersilisihkan di kalangan ulama'. Sebagaian menghukumi haram, namun ada pula yang menghalalkannya sehingga boleh dipergunakan ketika perayaan maulid maupun acara lainnya sebagai ekspresi kegembiraan sekaligus perwujudan syukur atas nikmat yang dianugerahkan oleh Allah SWT.

Faktor utama yang menyebabkan lahirnya dua kubu ulama' dalam menghukumi calti (al kûbah)
disebabkan oleh pandangan mereka yang berbeda dalam memahami term ''al kûbah'' dalam hadits yang diriwayatkan dari Ibnu Abbas ra. :

 عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لوفد عبد القيس : (إِنَّ اللَّهَ حَرَّمَ عَلَيَّ، أَوْ حُرِّمَ الْخَمْرُ، وَالْمَيْسِرُ، وَالْكُوبَةُ» قَالَ: «وَكُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ) .

Dari Ibnu Abbas ra. bahwa Nabi SAW berkata kepada Wafd bin Abd Alqais : ''Sesungguhnya Allah SWT mengharamkan atas diriku (dalam redaksi lain menggunakan kata hurrima, kodiharamkan) khamr, judi, dan al kûbah.'' Nabi (juga) bersabda : ''segala sesuatu yang memabukkan itu haram.'' Imam Ahmad : (2476), Abu Daud: (3696).

Mayoritas Ulama' Syafi'iyah, sebagaimana yang termaktub dalam Al Mausu’ah Al Fiqhiyyah Al Kuwaitiyah, menghukumi haram terhadap alat musik ini (al kûbah). Selain berpijak kepada hadits Ibnu Abbas tersebut, mereka juga memajukan argumentasi bahwa al kûbah ini umumnya hanya digunakan oleh golongan al mukhannitsun (banci / bencong). 

Berbeda dengan kalangan Syafi'iyah,  As Syaikh Muhammad ibn Ad Dasuqi dalam kitabnya Hasyiyah Ad Dasûqi juz 2 hal. 339 menjelaskan bahwa kalangan ulama' Malikiyah memperbolehkan penggunaan darbukah di mana darbuka ini, menurut mereka adalah al kûbah.

Adapun mayoritas ulama' kontemporer memperbolehkan penggunaan calti (al kûbah) karena, menurut mereka, tidak ditemukan dalil sharih yang bisa dijadikan landasan hukum haramnya. Selain itu, mereka juga beralasan bahwa الكوبة adalah  طبل (gendang) yang digunakan sebagai alat musik  untuk memeriahkan judi dan mabuk-mabukan di zaman Rosulullah saw.

Alhasil, calti atau darbuka adalah alat musik yang diperselisihkan status hukumnya. Perbedaan tersebut bermula dari sudut pandang yang berbeda di kalangan ulama' dalam memahami makna al kubah. Sudah maklum adanya, sudut pandang yang berbeda akan menghasilkan konklusi yang berbeda pula. Namun, mengingat penggunaan calti sudah sedemikian maraknya di kalangan umat islam Ahlus Sunnah wal Jama'ah, diharapkan agar pihak yang tidak sependapat senantiasa bijak dalam menyikapinya. 

والله أعلم بالصواب

Referensi dikutip apa adanya dari grup whatsapp بحث المسائل الفقهية

الدف والطبل والدربكة

 الدف : Rebana

استعماله مباح في العرس وفي كل فرح – [عند الشافعية ، والحنفية مقابل المشهور عند المالكية ، والقرطبي ، وابن حزم وغيرهم] .

عن عائشة رضي الله عنها قال صلى الله عليه وسلم : ( أعلنوا هذا النكاح واجعلوه في المساجد واضربوا عليه بالدفوف ) . [رواه الترمذي وابن حبان وهو حديث حسن] .

عن محمد بن حاطب رضي الله عنه  قال صلى الله عليه وسلم : ( فصلٌ ما بين الحلال والحرام الدف والصوت في النكاح ) . [رواه الترمذي والنسائي وهو حديث حسن] .

 الطبل : Gendang

يجوز استعمال الطبل في العرس وفي كل فرح – [عند المالكية ، وابن العربي ، وابن حزم وغيرهم ، وهو الراجح عند الشافعية حيث اعتمده كبار علماء الشافعية ومنهم : الغزالي ، الرافعي ، النووي ، ابن حجر الهيثمي ، الرملي ، الشبراملسي] .

 الدربكة: Darbuka

يجوز استعمال الدربكة – [عند المالكية وابن حزم وابن العربي وغيرهم] .

- وعليه يجوز استعمال صوت الدف والطبل والدربكة في آلة ( الدرم ) المستعمله في الأعراس الإسلامية .

Darbuka/Celti Hkumnya khilaf tp yg muktamad cendrung kpd yg mengharmkan.

Tp mnurut Moqobilul muktamad boleh.

Hati2 jgan kebwa Alunan darbuka dlam bersholawat.

Tp karn ke khusu'an kita mengingat rosulullah dlam mengharap syafa'atnya..

Kita harus objektif dan bijak dlam hal ini biar tdk panatik  serta tdk ada dusta d Antra kita..

Al Mausu’ah Al Fiqhiyyah Al Kuwaitiyah, Juz 40, Hal 177-178

الكوبة طبل طويل ضيّق الوسط واسع الطّرفين , ولا فرق بين أن يكون طرفاها مسدودين أو أحدهما , ولا بين أن يكون اتّساعهما على حدٍّ واحدٍ أو يكون أحدهما أوسع . وقد اختلف في حكمها :

فذهب جمهور الشّافعيّة إلى أنّه يحرم ضرب الكوبة والاستماع إليها لقول الرّسول صلّى اللّه عليه وسلّم : « إنّ اللّه حرّم عليكم الخمر والميسر والكوبة » , ولأنّ في ضربها تشبهاً بالمخنّثين إذ لا يعتادها غيرهم , ونقل أبو الفتح الرّازيّ - كما حكى الهيتمي - الإجماع على حرمتها .وقال أحمد بن حنبلٍ : كره الطّبل وهو المنكر وهو الكوبة الّتي نهى عنها النّبي صلّى اللّه عليه وسلّم .

b. Tuhfatul Muhtaj, Juz 4, Hal 407

"ويحرم ضرب الكوبة" بضم أوله ويحرم استماعه أيضا "وهي طبل طويل ضيق الوسط" واسع الطرفين لكن أحدهما الآن أوسع من الآخر الذي لا جلد عليه للخبر الصحيح: "أن الله حرم الخمر والميسر" أي: القمار والكوبة؛ ولأن في ضربها تشبها بالمخنثين فإنه لا يعتادها غيرهم وتفسيرها بذلك هو الصحيح خلافا لمن فسرها بالنرد

c. Roudhotut Tholibin, Juz 8, Hal 206

أما الدف، فضربه مباح في العرس والختان، وأما في غيرهما، فأطلق صاحب المهذب والبغوي وغيرهما تحريمه، وقال الامام والغزالي: حلال: وحيث أبحناه هو فيما إذا لم يكن فيه جلاجل، فإن كان، فالاصح حله أيضا. ولا يحرم ضرب الطبول إلا الكوبة، وهو طبل طويل متسع الطرفين ضيق الوسط، وهو الذي يعتاد ضربه المخنثون، والطبول التي تهيأ لملاعب الصبيان إن لم تلحق بالطبول الكبار، فهي كالدف، وليست كالكوبة بحال، والضرب بالصفاقتين حرام، كذا ذكره الشيخ أبو محمد وغيره، لانه من عادة المخنثين، وتوقف فيه الامام، لانه لم يرد فيه خبر بخلاف الكوبة.

d. Al Majmu’, Juz 20, Hal 247

قوله (ان الله حرم على أمتى الخمر والميسر والمزر والكوبة والقنين) الخمر يكون من العنب، ويقال لما سواها مجازا واتساعا، والميسر القمار وقد ذكر والمزر خمرة الذرة، واما الكوبة والقنين فقد فسرهما الشيخ في الكتاب وفسر القنين بالبربط وهو عود الغناء، قال الزمخشري القنين بوزن السكيت الطنبور عن ابن الاعرابي، وقن إذا ضرب به، يقال قنقته بالعصا قنا إذا ضربته، قال وقيل لعبة الروم يتقامرون بها، وهو قول ابن قتبة.

قال ابن الاعرابي وهو الطنبور بالحبشة، والكوبة الترد، ويقال الطيل، وقال في الوسيط هو طبل المخنثين دقيق الوسط غليظ الطرفين. وقال الجوهرى الكوبة الطبل الصغير المخصر وهو قريب مما قال في الوسيط وقال في العين هن قصبا يجمعن قطعة من أديم ويخرج عليهن ثم ينفخ فيها اثنان يزمران فيها وسميت كوبة لان بعضها كوب على بعض أي ألزم.

e. Hasyiyah Bujairomi Alal Manhaj, ( Kitab Syahadat, Syurutus Syahid )

(قَوْلُهُ وَكُوبَةٍ) وَالْقَاعِدَةُ أَنَّ كُلَّ طَبْلٍ حَلَالٌ إلَّا الْكُوبَةَ الْمَذْكُورَةَ وَكُلُّ مِزْمَارٍ حَرَامٌ وَلَوْ مِنْ بِرْسِيمٍ أَوْ قِرْبَةٍ إلَّا مِزْمَارَ النَّفِيرِ لِلْحَاجِّ قَالَ ح ل وَكُلُّ مَا حَرُمَ حَرُمَ التَّفَرُّجُ عَلَيْهِ ؛ لِأَنَّهُ إعَانَةٌ عَلَى مَعْصِيَةٍ وَهَلْ مِنْ الْحَرَامِ لَعِبُ الْبَهْلَوَانِ وَاللَّعِبُ بِالْحَيَّاتُ الرَّاجِحُ الْحِلُّ حَيْثُ غَلَبَتْ السَّلَامَةُ وَيَجُوزُ التَّفَرُّجُ عَلَى ذَلِكَ ، وَكَذَا يَحِلُّ اللَّعِبُ بِالْخَاتَمِ وَبِالْحَمَامِ حَيْثُ لَا مَالَ اهـ .

Darbuka / الدّربكّة

وفي حاشية الجمل

 (قَوْلُهُ: وَسَطُهُ ضَيِّقٌ إلَخْ) سَيَأْتِي أَنَّ هَذَا يُسَمَّى بِالدَّرَبُكَّةِ ، وَسَيَأْتِي أَيْضًا فِي كِتَابِ الشَّهَادَاتِ أَنَّ الطُّبُولَ كُلَّهَا حَلَالٌ ، إلَّا الدَّرَبُكَّةَ ، وَأَنَّ الْمَزَامِيرَ كُلَّهَا حَرَامٌ ، إلَّا النَّفِيرَ" انتهى.

قال الشيخان وغيرهما: ولا يحرم ضَرْبُ الطبول إلاَّ 

الكُوبَة؛ وهي: طبل طويل متَّسِع الطرفين ضيِّق الوسط، وهو الذي يعتاد ضربه المخنَّثون ويولعون به،الخ 

إنَّ الله يغفرُ لكلِّ مذنبٍ إلا صاحب عَرطَبة أو كُوبَةٍ)) (١) والعَرطَبة: العُود، ومع هذا فإنَّه إجماعٌ، اهـ.

فتأمَّل نقلَ هذا الإمامِ الإجماعَ على حُرمَتِها، وما مَشَيَا عليه من حِلِّ سائر الطُّبول ما عدا الكُوبَة اعتَرَضه الأسنوي بأنَّ الموجود لأئمَّة [المذهب] (٢)

ولا يحرم من الطبول إلا الكُوبَة؛ لما فيها من التشبُّه بِمَن يَعتادُ ضربَها وهم المخنَّثون، وهي طبلٌ طويل ضيِّقالوسط متَّسع الطرفَيْن، وقضيَّة كلامهم أنَّه لا فرقَ بين أنْ يكون طرفاها مَسدُودين أو أحدهما، ولا بين أنْ يكون اتَّساعها على حدٍّ واحد أو يكون أحدُهما أوسع، انتهت.الخ

وَنَقَل أَبُو الْفَتْحِ الرَّازِيُّ - كَمَا حَكَى الْهَيْتَمِيُّ - الإِِِْجْمَاعَ عَلَى حُرْمَتِهَا

 الفقه الإسلامي و أدلته : قال العز بن عبد السلام: أما العود والآلات المعروفة ذوات الأوتار كالربابة والقانون، *فالمشهور من المذاهب الأربعة* أن الضرب به وسماعه حرام،

 والأصح أنه من الصغائر. وذهبت طائفة من الصحابة والتابعين ومن الأئمة المجتهدين إلى جوازه

4madzhab spakat kehrManya.


Tp mnurut qoul Ashoh boleh.


Ini tdk memandang Alat musiknya sperti apa

Intinya smua alat musik.


Ada ulamak mengatakan الكوبة itu bkan _Darbuka_ tp *gendang*


Refrensi:

روى أحمد (2476) وأبو داود (3696) عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لوفد عبد القيس : (إِنَّ اللَّهَ حَرَّمَ عَلَيَّ، أَوْ حُرِّمَ الْخَمْرُ، وَالْمَيْسِرُ، وَالْكُوبَةُ» قَالَ: «وَكُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ) .

قَسُفْيَانُ: فَسَأَلْتُ عَلِيَّ بْنَ بَذِيمَةَ عَنِ الكُوبَةِ، قَالَ: .الطَّبْلُ